Considerations To Know About الثقافة التنظيمية
Considerations To Know About الثقافة التنظيمية
Blog Article
يُعبّر الإجماع عن مدى التناسق والتطابق بين العادات والقيم والاتجاهات الخاصة بالمنظمة والعاملين فيها، ويكون ذلك من خلال إعلام العاملين بالقيم السائدة في المؤسسة، ومنح العاملين الملتزمين بهذه القيم حوافز ومكافآت تزيد من تعلّمهم وتفهّمهم للقيّم.
إدارة الموارد البشرية: مفهومها، وأهميتها، ومهامها، ووظائفها، وأقسامها
تُسهّل مهمة الإدارة في المنظمة، فلا تلجأ إلى تطبيق سياسات صارمة لضبط سلوك أعضائها وتنظيمه.
بعض الممارسات الهامة التي تساعد على الحفاظ على الثقافة وتعزيز الثقافة التنظيمية كما هو موضح في الرسم البياني التالي:
تُمثّل الأعراف التنظيمية المعايير التي يلتزم بها الأفراد في المنظمة باعتبارها تُفيد المنظّمة وبيئتها، كما يجب أن تكون مكتوبة وموضحة من قِبل إدارة المنظمة وواجبة الاتباع.
يؤثر نظام الرعاية الصحية في بلد ما على إنتاجية الموظفين وتوقعاتهم ومواقفهم تجاه اللياقة البدنية ودورها في مكان العمل.
التحديد الواضح للمساءلة والسلطة بهدف توليد الأمانة والثقة ضمن جميع علاقات العمل.
تتشابك ثقافة الشركة مع العمليات والتقنيات والتعلم والأحداث الهامة. إنه مجموع القيم والعادات والتقاليد والمعاني التي تجعل الشركة فريدة من نوعها.
بمجرد وجود الثقافة، هناك ممارسات داخل المنظمة تعمل على الحفاظ عليها من خلال منح الموظفين مجموعة من الخبرات المماثلة.
إن الإنسان في سعيه وكفاحه على هذه البسيطة تحركه مجموعة من الأهداف، يسعى بقدراته وإمكاناته الوصول إليها، وهو في سعيه لتحقيق هذه الأهداف يتطور سلوكه.
تعتقد ثلاثة أرباع الشركات أن تحالفاتها فشلت بسبب عدم التوافق بين ثقافات الدولة والشركات. يمكن أن تكون الإرشادات البسيطة مثل ما يلي مفيدة؛
وتبرز أهمية وجود ثقافة تنظيمية فاعلة في ظل وجود تحديات وتغيرات بيئية سريعة تعيشها المنظمات بما فيها اشتداد المنافسة والدخول إلى العالمية والتغيرات التكنولوجية السريعة، جميعها تؤدي إلى تأثيرات كثيرة، محصلتها أن التغييرات المستمرة والمتسارعة أصبحت سمةً يتعين على المنظمات التعايش معها ومواجهتها، ولكي تتواءم المنظمات وتستمر فينبغي لها بناء قدراتها الذاتية وتدعيمها نور من أجل أن تتمكن من التطوير المستمر، والتغيير والمبادرة لتتمكّن من الاستمرار والبقاء في بيئة الأعمال.
تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.
استخدم هذه الجلسات لتوضيح الخطط والإجابة على الأسئلة وكشف الشائعات وتقليل الدراما.